- ????زائر
كرة النار السياسية
الإثنين مايو 23, 2011 12:40 pm
كرة النار السياسية
يعيش العالم العربي اليوم ويلات من الحروب والمعارك بين مختلف الجهات هذه النيران التي جعلت منها الوسائل الأعلامية المادة الدسمة لتغذية محتوياتها الأعلامية وإعطاء طعم خاص للمشاهدين ولاسيما المتتبعيين لهذه الأحداث
كرة النار الأولى التي عرفت مؤشراتها أو بالأحرى إنطلاقتها في بلد الأخضر أومايسمي ببلد الياسمين ، نعم دولة تونس الشقيقة التي عرفت أحداث ومضاهرات ومشادات بين الشرطة والمواطين كانت بوادر بدايتها التي شكلة منعرج خطير في تونس وما فعله محمد البوعزيزي في تونس الخضراء التي حولها بفعلته التي اسالت الحبر علي ورق وهي الحركة التي كانت الأولي التي أشعلت فتيل الحرب في تونس التي أنتهت بعدد كبير من القتلي ومزيد من الجرحي لكن نهايتها بعد خروج الرئيس بن علي بعدما اشار في خطابه الأخير الان فهمتكم فهم بالخروج نعم خرج ولكن جاء بعده إسم لطالم أشتاق إليه التونسيين هو الحرية والديمقراطية.
ولكن كرة النار لم تتوقف فواصلت السير متوجهة إلي مصر وما فعلته بأم الدنيا فحولت أماكنها الأثرية المعروفة بزوارها الكثيرون إلي أخوف مكان نظر لما حدث له من إنقلاب إجتماعي ولاسيما العسكري فجعل الشعب يندد بخروج الرئيس حسني مبارك الذي عرف بسياستة الديكتاتورية كما يري معضم المحللين ولكن كرسي الرئيس انتهي صلاحيته بقبضة من حديد كان طرف فيها الشعب بكل ما يحمل من قوة ولكنها عبارات وقصص وشعارات من ألواح في ساحة اصبح مقامها أكثر من مقام الأهرام إسمها ساحة التحرير ليخرج بعدها الرئيس وعلامات المرض بادية علي وجهه حتي وضع تحت الرعاية المركزة في شرم الشيخ غير أن الأزمة السياسية مزالت تشن حممها في المنطقة وكأنها تولي بأن تكون حرب أهلية في مصر نظر ا لما الت إليه الضروف ولكن كل للبحث عن الكرسي
هذه الكرة التي أصبحة تشكل خطر علي الوطن العربي إلا انا ازمتها تحولت في يناير الي الجزائر وكادت ان تفعل مافعلته بتونس ولكن إجراءلات الدولة الجزائرية حالت دون ذالك حيث عرفت البلاد خراب قرابة أسبوع |أبطالها شباب نزلو الي الشارع تنديدا بأوضاعهم المزرية وغلاء المعيشة متذكريين أيام زمان ولعل أبرزها تاريخ أكتوير 1985 والمأساة الوطنية في التسعينات غير أن الوضع لم يهدأ له بال الي وقتنا الحالي نضرا لمختلف المشاكل وكذالك وتعدد حا لات الإنتحار التي أخذت حيزا خاص في هذه الأحداث والخروج إلي الشارع مرات عبر العديد من المناطق الدولة الذي أخذ مأخذ الجد من الدولة بإجرائتها التي أطفأت بعض نيران
كرة النار الملتهبة التي لم تعرف التوقف لتطير الي بلد لم يعرف الفساد من قبل ، بلد اسمه ليبيا بطلها معمر القذافي الملقب بالقائد الذي خرج شعبه مناهضين علي سياسته الحكومية بين مؤييدين ومناهضيين ولكن ويلات هذه الحرب شكلت منعرجا خطير في حياة أمة العربية لما وصلت إليه البلاد من فوضة وهجرة أهلها في ضل ما يصفه بعض المحللين أن ليبيا بلد الثروات يستطيع أكفاء الشعب برمته غير ان هذه الثروة لعب بها القذافي وأولاده أمام |أعين شعبه لتي لم ترحمه في بقيت دار لقمان حالها بين الحرب والخراب بين المعارضين والقوات القائد في أنتظار الحلول الازمة في اقرب الأجال
هذه الكرة الملتهبة عرفت سفرية أخري إلي بلاد الإسلام يلد الأمان و الإطمنان اليمن ولكن الغريب في الامر حدث ما لا يحسب عقباه في معركة اخري بعد معركة اليمنيين علي الحوثيين ولكن هذه المرة القوات الحكومية مع الشعب برمته والتي لم يهدأ بال هذه الدولة لحد الان في ضل الضروف المزرية لحد الان مطالبيين الرحيل لرئيس صالح في أنتضار من يفك شفرة السياسية باليمن
لكن المحطة التالية كانت في سوريا حيث عرفت مناوشات كبير ة بين القواة الحكومة مع الشعب والتي والتي عرفت مخلفات بشرية وطالبين الرئيس بشار بالخروج والقيام بإصلاحات في أقرب الأجال.
هذه الكرة الملهبة التي لم تعطف علي حد لافي مشارق الأرض ولا في مغاربها تبقي مخاوف الدول العربيى الأخري علي أهب الأستعداد لأحتواء هذه الكرة بل أكثر من ذالك القيام بإصلاحات علي مستوي العربي لتجنب أي عقبات هذه الكرة.
بقلمي الخاص
يعيش العالم العربي اليوم ويلات من الحروب والمعارك بين مختلف الجهات هذه النيران التي جعلت منها الوسائل الأعلامية المادة الدسمة لتغذية محتوياتها الأعلامية وإعطاء طعم خاص للمشاهدين ولاسيما المتتبعيين لهذه الأحداث
كرة النار الأولى التي عرفت مؤشراتها أو بالأحرى إنطلاقتها في بلد الأخضر أومايسمي ببلد الياسمين ، نعم دولة تونس الشقيقة التي عرفت أحداث ومضاهرات ومشادات بين الشرطة والمواطين كانت بوادر بدايتها التي شكلة منعرج خطير في تونس وما فعله محمد البوعزيزي في تونس الخضراء التي حولها بفعلته التي اسالت الحبر علي ورق وهي الحركة التي كانت الأولي التي أشعلت فتيل الحرب في تونس التي أنتهت بعدد كبير من القتلي ومزيد من الجرحي لكن نهايتها بعد خروج الرئيس بن علي بعدما اشار في خطابه الأخير الان فهمتكم فهم بالخروج نعم خرج ولكن جاء بعده إسم لطالم أشتاق إليه التونسيين هو الحرية والديمقراطية.
ولكن كرة النار لم تتوقف فواصلت السير متوجهة إلي مصر وما فعلته بأم الدنيا فحولت أماكنها الأثرية المعروفة بزوارها الكثيرون إلي أخوف مكان نظر لما حدث له من إنقلاب إجتماعي ولاسيما العسكري فجعل الشعب يندد بخروج الرئيس حسني مبارك الذي عرف بسياستة الديكتاتورية كما يري معضم المحللين ولكن كرسي الرئيس انتهي صلاحيته بقبضة من حديد كان طرف فيها الشعب بكل ما يحمل من قوة ولكنها عبارات وقصص وشعارات من ألواح في ساحة اصبح مقامها أكثر من مقام الأهرام إسمها ساحة التحرير ليخرج بعدها الرئيس وعلامات المرض بادية علي وجهه حتي وضع تحت الرعاية المركزة في شرم الشيخ غير أن الأزمة السياسية مزالت تشن حممها في المنطقة وكأنها تولي بأن تكون حرب أهلية في مصر نظر ا لما الت إليه الضروف ولكن كل للبحث عن الكرسي
هذه الكرة التي أصبحة تشكل خطر علي الوطن العربي إلا انا ازمتها تحولت في يناير الي الجزائر وكادت ان تفعل مافعلته بتونس ولكن إجراءلات الدولة الجزائرية حالت دون ذالك حيث عرفت البلاد خراب قرابة أسبوع |أبطالها شباب نزلو الي الشارع تنديدا بأوضاعهم المزرية وغلاء المعيشة متذكريين أيام زمان ولعل أبرزها تاريخ أكتوير 1985 والمأساة الوطنية في التسعينات غير أن الوضع لم يهدأ له بال الي وقتنا الحالي نضرا لمختلف المشاكل وكذالك وتعدد حا لات الإنتحار التي أخذت حيزا خاص في هذه الأحداث والخروج إلي الشارع مرات عبر العديد من المناطق الدولة الذي أخذ مأخذ الجد من الدولة بإجرائتها التي أطفأت بعض نيران
كرة النار الملتهبة التي لم تعرف التوقف لتطير الي بلد لم يعرف الفساد من قبل ، بلد اسمه ليبيا بطلها معمر القذافي الملقب بالقائد الذي خرج شعبه مناهضين علي سياسته الحكومية بين مؤييدين ومناهضيين ولكن ويلات هذه الحرب شكلت منعرجا خطير في حياة أمة العربية لما وصلت إليه البلاد من فوضة وهجرة أهلها في ضل ما يصفه بعض المحللين أن ليبيا بلد الثروات يستطيع أكفاء الشعب برمته غير ان هذه الثروة لعب بها القذافي وأولاده أمام |أعين شعبه لتي لم ترحمه في بقيت دار لقمان حالها بين الحرب والخراب بين المعارضين والقوات القائد في أنتظار الحلول الازمة في اقرب الأجال
هذه الكرة الملتهبة عرفت سفرية أخري إلي بلاد الإسلام يلد الأمان و الإطمنان اليمن ولكن الغريب في الامر حدث ما لا يحسب عقباه في معركة اخري بعد معركة اليمنيين علي الحوثيين ولكن هذه المرة القوات الحكومية مع الشعب برمته والتي لم يهدأ بال هذه الدولة لحد الان في ضل الضروف المزرية لحد الان مطالبيين الرحيل لرئيس صالح في أنتضار من يفك شفرة السياسية باليمن
لكن المحطة التالية كانت في سوريا حيث عرفت مناوشات كبير ة بين القواة الحكومة مع الشعب والتي والتي عرفت مخلفات بشرية وطالبين الرئيس بشار بالخروج والقيام بإصلاحات في أقرب الأجال.
هذه الكرة الملهبة التي لم تعطف علي حد لافي مشارق الأرض ولا في مغاربها تبقي مخاوف الدول العربيى الأخري علي أهب الأستعداد لأحتواء هذه الكرة بل أكثر من ذالك القيام بإصلاحات علي مستوي العربي لتجنب أي عقبات هذه الكرة.
بقلمي الخاص
- تاج الياسمينالمشرف العام
- عدد المساهمات : 8574
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com
رد: كرة النار السياسية
الإثنين مايو 23, 2011 1:07 pm
وطبعا هذه الكرة هي الان في ملعب الدول الغربية وامريكا بالخصوص
لانوكل مايجري في مختلف الدول العربية هو لصالحهم ويعزز
من سيطرتهم ويسهل عليهم التدخل في شؤون الدول العربية
ان شاء الله لن تلحق بنا هذه الكرة لانو يكفي شعبنا ماعناه من ويلاات الاستعمار
ومن العشرية السوداء
دام قلمك مبدعا اخي
تحيااتي ......
لانوكل مايجري في مختلف الدول العربية هو لصالحهم ويعزز
من سيطرتهم ويسهل عليهم التدخل في شؤون الدول العربية
ان شاء الله لن تلحق بنا هذه الكرة لانو يكفي شعبنا ماعناه من ويلاات الاستعمار
ومن العشرية السوداء
دام قلمك مبدعا اخي
تحيااتي ......
- ????زائر
رد: كرة النار السياسية
الإثنين مايو 23, 2011 1:20 pm
شكرا تاج علي المرور أختي..............الكرة الأفي ملعب الأمريكان خوف من ردود فعل فيلمهم الوهمي قتل إبم لادن
- تاج الياسمينالمشرف العام
- عدد المساهمات : 8574
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com
رد: كرة النار السياسية
الإثنين مايو 23, 2011 1:36 pm
رغم انو فلم وهمي لكن كالعادة العرب هم اول من يصدقو
كل ماتتفوه به امريكا
كل ماتتفوه به امريكا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى