- ????زائر
أسام بن لادن بين الحقيقة والوهم
الخميس مايو 19, 2011 12:17 pm
[font=Arial][/fأسامة بن لادن بين الحقيقة والوهم
قد يتبادر في ذهن كل شخص متابع أومشاهد للمجريات السياسية جملة من التساؤلات تجعله بدور في دوامة البحث عن الحقيقة بين الواقع والخيال
هي قصة أسامة بن لادن بين حتمية قتله وأثار وجوده فمنهم من يصنفها بالحقيقة ومنهم من يضعها في سلم الزمن الوهمي أوبالأحري في مسلسل من إنتاج مؤسسة سنمائية من صنع الأمريكان في مجال الهوليود.
العديد من الصور لأسامة في الجبال والكثير من التصريحات لمختلف الوسائل الأعلامية ولا سيما قناة الجزيرة جعلتها قصة واقعية نضرا لخصوصية القناة في نقل الحقيقة والبحث عن الجديد بكل مصدقية.ومازاد الطين بلة تلك التفجيرات الأخير ة في الولايات المتحدة أحداث 11 ديسمبر التي شكلت منعرج أخر في تاريخ النظرة إلي الإسلام بشكل خاص وولكن المتابع الحقيقي لهذه السلسلة من هذا الفيلم يأخذ نضرة سيئة عن الأسلام ولكن من تابع الحدث من وجهة نظر المحللين السياسين، يدرك تمام المعرفة أن العملية مدبرة بمشاركة ممثليين سياسين من الأمريكان في هذا الفيلم.
تعددت بعدها الأحداث فصار كل الهموم تحمل علي مسؤلية تنظيم القاعدة وجعلت الأمريكان الراعي الرسمي لمكافحة هذه الظاهرة.
ولكن الولايات الأمريكية وما تملكه من ترسانة إعلامية وفي في مجال السمعي البصري ولاسيما المجال السينمائي أرادت أن تضع حد لهذا المسلسل وتصنع حلقة أخيرة لموت السفاح كما يسمونه ولكن هذه المرة لم تنجع في إقناع العالم بذالك لأن الحلقة الأخير ة من هذا المسلسل لم يحسم أمرها لانهم تسرعو في ذالك، وأكبر خطأ في ذالك أنهم لم يظهرو للعالم صورة أسامة بن لادن وهو في حالة الموت بل لان المخرج لم تنجح فكرته في إخراج الصورة من المخبر وهي في حالة التحميض، ولكن القطرة التي أسالت الكأس هو مختلف التصريحات الأخيرة حول مصدقية بقاء صدام الحسين علي قيد الحياة.
تتسارع الأحداث وتتنوع التمثيلات ولكن من منطلاقات متعددة تجعل المشاهد دائما مشككا في مصدقية الخبر بل أكثر من ذالك يسرع في البحث عن الحقيقة بلأكثر من ذالك طارحا سؤالا علي نفسه هل قصة أسامة حقيقية أم وهم في إنتضار من يفك لغز هذا المشهد.
ont]
قد يتبادر في ذهن كل شخص متابع أومشاهد للمجريات السياسية جملة من التساؤلات تجعله بدور في دوامة البحث عن الحقيقة بين الواقع والخيال
هي قصة أسامة بن لادن بين حتمية قتله وأثار وجوده فمنهم من يصنفها بالحقيقة ومنهم من يضعها في سلم الزمن الوهمي أوبالأحري في مسلسل من إنتاج مؤسسة سنمائية من صنع الأمريكان في مجال الهوليود.
العديد من الصور لأسامة في الجبال والكثير من التصريحات لمختلف الوسائل الأعلامية ولا سيما قناة الجزيرة جعلتها قصة واقعية نضرا لخصوصية القناة في نقل الحقيقة والبحث عن الجديد بكل مصدقية.ومازاد الطين بلة تلك التفجيرات الأخير ة في الولايات المتحدة أحداث 11 ديسمبر التي شكلت منعرج أخر في تاريخ النظرة إلي الإسلام بشكل خاص وولكن المتابع الحقيقي لهذه السلسلة من هذا الفيلم يأخذ نضرة سيئة عن الأسلام ولكن من تابع الحدث من وجهة نظر المحللين السياسين، يدرك تمام المعرفة أن العملية مدبرة بمشاركة ممثليين سياسين من الأمريكان في هذا الفيلم.
تعددت بعدها الأحداث فصار كل الهموم تحمل علي مسؤلية تنظيم القاعدة وجعلت الأمريكان الراعي الرسمي لمكافحة هذه الظاهرة.
ولكن الولايات الأمريكية وما تملكه من ترسانة إعلامية وفي في مجال السمعي البصري ولاسيما المجال السينمائي أرادت أن تضع حد لهذا المسلسل وتصنع حلقة أخيرة لموت السفاح كما يسمونه ولكن هذه المرة لم تنجع في إقناع العالم بذالك لأن الحلقة الأخير ة من هذا المسلسل لم يحسم أمرها لانهم تسرعو في ذالك، وأكبر خطأ في ذالك أنهم لم يظهرو للعالم صورة أسامة بن لادن وهو في حالة الموت بل لان المخرج لم تنجح فكرته في إخراج الصورة من المخبر وهي في حالة التحميض، ولكن القطرة التي أسالت الكأس هو مختلف التصريحات الأخيرة حول مصدقية بقاء صدام الحسين علي قيد الحياة.
تتسارع الأحداث وتتنوع التمثيلات ولكن من منطلاقات متعددة تجعل المشاهد دائما مشككا في مصدقية الخبر بل أكثر من ذالك يسرع في البحث عن الحقيقة بلأكثر من ذالك طارحا سؤالا علي نفسه هل قصة أسامة حقيقية أم وهم في إنتضار من يفك لغز هذا المشهد.
ont]
- تاج الياسمينالمشرف العام
- عدد المساهمات : 8574
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com
رد: أسام بن لادن بين الحقيقة والوهم
الجمعة مايو 20, 2011 3:24 pm
لم نعد نعرف ماهي الحقيقة وماهو الوهم
حتى الاخبار اصبحت مزيفة وكاذبة
مشكور اخي على الطرح
تحيااتي
حتى الاخبار اصبحت مزيفة وكاذبة
مشكور اخي على الطرح
تحيااتي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى