هل سيفعلها المنتخب في الضروف الراهنة ؟

هل سيفعلها المنتخب في الضروف الراهنة ؟
حقيقة قد لا تخيب عن كل جزائري لما فعلها محاربو الصحراء في التصفيات المزدوجة المؤهلة
لكأس العالم وكأس أمم أفريقيا بعدما صنع الفرجة وفي الميدان والفرحة خارجة بعدما خرجا ألاف
المواطنيين الحاملين لريات الوطنية في أزقة الشوارع وتحت أصوات أبواق السيارات
هي علامات تميز بها الشارع الجزائري أنذاك بعد أن سجل لهم تاريخ جديد بعد أول نوفمبر و
وتاريخ الحادي عشر من ديسبر والخامس جويلية من كل عام ويتعلق الأمر تاريخ 18 نوفمبر
2010 تاريخ عرف فيه أولا د سعدان ان يضعولأنفسهم مكان ضمن حضيرة الكبار.
غير أنا غيبة الجزائرين في المرة الأولي بعدما خرج شيخ المدربين فاسح المجال للجنرال
الملاعب إسمه الناخب عبد الحق بن شيخة، والذي أخفق منذ الوهلة الأولي في أول مبارياته ليطير
بعد ذالك إلي السودان لإدارة الجهاز الفني للمنتخب المحليين ولكنه فشل بعدها أيضا في إحراز
مراتب الاول للمنتخب ، ولكن المحطة الموالية كانت في ملعب البوني في عنابة اين عرف ابناء
بن شيخة
كيف يسرقون الفوز من المنتخبا المغربي الشقيق تحت ضربة جزاء منفذها من طينة الكبار
أسمه المنقذ حسان يبدة لاعب نادي نابولي الإيطالي حاليا

لينقذ بن شيخة من شبح الجمهور وهاجس الأعلام الجزائري ولكن بطعم مر وذالك نضرا للأداء
الهزيل أمام أسود المغرب الذين فشلو في فك الفوز برغم من حضور المدرب الجديد أسمه
كريكس، هذه المبارات تركت إنطباع سيئ للمنتخب الجزائري وذالك بعد غياب شبه كامل لتعداد التشكيلة الأساسية للمنتخب الوطني بما فيهم زياني كريم و مطمور و وحليش والماجيك بوقرة وقاديرو غير أن هذا المشكل أزعج الناخب الجزائري اكثر من الجمهور بكامله مما جعله يفكر في البحث عن البديل من أجل إنعاش القاطرة الأمامية ولاسيما في وسط الميدان ولكن هذه المرة قد يصعب الأمر فأكثر ولكن يتعلق الأمر بمباراة في ملعب مراكش ولكن الغريب في الأمر أن هذه المرة تما إستدعاء أسماء جدد ضمن حضيرة المنتخب مما يطرح العديد من التساؤلات حول طريقة لعب الاعبيين الجدد ومستواهم الفني أم هل يقتصر الأمر إختبارهم في مبارات مهمة بمقدار منتخب المغرب .
هل يمكننا أن صحيح أن نتفاءل أو أن نتفاءل من أجل أن نجد خير ؟

أم هل ننتظر من يل شفرة أخر يمن شفرات الكود في الرياضة الجزائرية ؟

بقلمي الخاص

ان شاء لله وشكرا على الموضوع القيم