- رضوانالمشرفون
- عدد المساهمات : 1219
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 30
اتقوا الله واعدلوا
الجمعة ديسمبر 17, 2010 1:53 pm
اتقوا الله واعدلوا
بالعدل قامت السماوات والأرض، وبهما
ساس الحكيم الخبير ملكه؛ فلا يُبرم أمر إلاّ بعدل، وما من غائبة ولا شاهدة
إلاّ والعدل الإلهي مبعثها؛ فالله سبحانه عادل عدلاً مطلقاً لا انتهاء له،
وهي من صفاته اللازمة له التي لا تنفك عنه.
والحق سبحانه وتعالى عندما وصف نفسه بالعدل؛ فإنه نفى عن
نفسه الظلم، وجعله محرماً على نفسه سبحانه وتعالى، ورغب من العباد كذلك أن
يجتنبوه، فقال: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا"، بل مما يقوم عليه أمر الله يوم القيامة عدم الظلم، قال سبحانه وتعالى: (الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) [غافر :17] .
بالعدل قامت السماوات والأرض، وبهما
ساس الحكيم الخبير ملكه؛ فلا يُبرم أمر إلاّ بعدل، وما من غائبة ولا شاهدة
إلاّ والعدل الإلهي مبعثها؛ فالله سبحانه عادل عدلاً مطلقاً لا انتهاء له،
وهي من صفاته اللازمة له التي لا تنفك عنه.
والحق سبحانه وتعالى عندما وصف نفسه بالعدل؛ فإنه نفى عن
نفسه الظلم، وجعله محرماً على نفسه سبحانه وتعالى، ورغب من العباد كذلك أن
يجتنبوه، فقال: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا"، بل مما يقوم عليه أمر الله يوم القيامة عدم الظلم، قال سبحانه وتعالى: (الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) [غافر :17] .
والعدل منزل من منازل التقوى؛ فلا
تقوى بلا عدل، ولا يبلغ المؤمن منازل المتقين حتى يتوخى العدل بمفهومه
الشامل مع ربه سبحانه، ومع الناس جميعاً في معاملتهم وأخذه وإعطائه وكل
شأنه، فإن كان كذلك فلا ريب أنه أسكن نفسه مكانهم، وإن لم يتوخ ذلك؛ فليس
من المتقين في شيء، ولو استوفى الليل والنهار صياماً وقياماً. يقول الحق
تبارك وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ
كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ
لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [المائدة : 8] .
والناس كلهم جميعاً على اختلاف
نحلهم ومعتقداتهم يحبون العدل، ويعلون من شأنه، بل ويطربون لكلماته متى ما
ذُكرت، وإن كانوا على شيء من الظلم؛ لأن العدل هو نداء الفِطَر منهم،
والفِطَرُ لا يزال لها حضور في النفوس.
وثمة من حاول اللحاق بركب العدل والعدول وسعى في ذلك
جهده، ولكن لم يبلغ منه شأواً، وذلك لغياب بعض المفاهيم عنه، ولغلبة الهوى
على نفسه؛ فأرته حسناً ما ليس بالحسن؛ فهو قد أحكم أمره فأخذ من الناس
وأعطى عدلاً لا ظلم فيه، ولكن عندما التفتَ إلى من هم بسبب منه ونسب؛ فقد
توازنه؛ فانتقصهم، وغبنهم في آكد حقوقهم، وفرّط فيما استرعاه الله عليه من
المسؤولية في حق الأهل والأولاد.
ولا ريب أن هذا الصنف من الناس إن
لم يتدارك أمره في دنياه قبل أخراه فقد أحل نفسه دار البوار، ولقي الله
-سبحانه وتعالى- مائلاً ميلاً عظيماً، وكان في غنى عن ذلك لو سلك سبل
العدل.
وتبدأ أولى درجات الإعراض عن العدل
عندما يقترن ذلك الرجل بالمرأة الأخرى الجديدة؛ فتراه يحجم عن الأولى،
فيتركها ويهجر عشّها، فلا تراه إلاّ لماماً، وإن أعطاهم شيئاً من الوقت
فيأتيهم متبرّماً مكفهرّ الوجه، وكأنما الدنيا فوق رأسه، وربما أسمعهم من
مسموم الكلام ما تطيش له ألبابهم؛ فيتركهم ذلك في لجة التفكير والتقدير
يتساءلون: ما الذنب الذي اجترحوه فاستحقوا به هذه اللائمة وهذا المقت من
أبيهم؟!
وذلك الأب الكريم كانت بدايته تلك،
فهو إن قصّر في جانب من جوانب القوامة أو الاهتمام إلاّ أنه يحاول تعويض
ذلك بالنفقات، وقد تكون تلك النفقات في بداياتها جزيلة وتفي بحاجاتهم، إلاّ
أنه وبمرور الأيام وتعاقب الشهور والأعوام يقلّل من تلك الأعطيات، فلا
تكاد تأتي حتى ولو بالأساسيات، فتضيق عليهم جرّاء ذلك معايشهم، حتى لربما
رُحموا جرّاء ذلك؛ وكأنهم لا عائل لهم، ولو التفتّ إلى بيت الأخرى لوجدت
الأمر بخلاف ذلك.
فحال الإخوة من هذا الرجل مختلف
جداً؛ فثمة من يفتقد الأساسيات، وثمة من لا تحوجه حتى الكماليات، وهذا
يُعان وهو في غير حاجة، وهذا يُكلف فوق طاقته، وهذا يُضيّق عليه، وهذا
يُوسّع عليه حتى لربما لحقه بسبب ذلك البطر، وهذا وربي له أثره غير الحميد
في تأجيج نار العداوة بين الإخوة، وهذا يورث المجتمع التقاطع.
ولا أعظم وزراً ممن فرّق بين أبنائه في عطية أو مكرمة؛
فالنبي –صلى الله عليه وسلم- جاءه بشير بن سعد –رضي الله عنه- يشهده على
عطية وهبها لابنه النعمان بن بشير –رضي الله عنه-، فقال له النبي –صلى الله
عليه وسلم- : "أكلَّ بنيك أعطيتهم؟ فقال بشير –رضي الله عنه-: لا، فقال له
النبي –صلى الله عليه وسلم- : "أشهد على ذلك غيري فإني لا أشهد على جور"،
فرد بشير –رضي الله عنه- تلك العطية. فالنبي –صلى الله عليه وسلم- سمى
تفضيل بعض الأبناء على بعض جوراً وظلماً، والجائر والظالم لا مكان له بين
عباد الله في جنانه.
كم كان فهم سلف هذه الأمة دقيقاً؛
حتى لنراهم يتوخون العدل بين الأولاد حتى في القُبَل، فلا يقبِّل أحدهم إلا
ّويلحق الثاني به؛ لينتزعوا بذور الحسد والغيرة من النفوس، وقد أفلحوا في
ذلك؛ فألَّفُوا مجتمعاً تعشعش فيه روح الألفة والمحبة.
وهنا لا بد أن نعرج على المرأة،
وربما تكون هي الزوجة الثانية؛ فنقول لها: اتقي الله سبحانه وتعالى، وتذكري
أن ما تقومين به من إيغار صدر هذا الأب على بنيه لاحق بك إثمه، ولن تزول
قدماك يوم القيامة حتى تُسألي عنه، وربما عاملكِ الله بقصدك فأراك آثاره
حسرات عليك في الدنيا قبل الآخرة، والجزاء من جنس العمل، ولا يظلم ربك
أحداً. ولا بد أن تدركي- يا أمة الله- أن التحاق الإخوة بإخوانهم قوة لهم
وعز، وربما كان صلاحهم على أيدي إخوانهم خاصة عندما يكبر والدهم؛ فَلِم
تفوّتي تلك المصالح على بنيك؟ ولم لا تكوني كعمرة، التي شرطت على زوجها
عندما أراد يهب ابنها شيئاً أن يشهد على ذلك رسول الله –صلى الله عليه
وسلم-؛ لأنها استرابت في شأن الهبة، فلا تريد لابنها إلاّ ما كان صالحاً
صواباً؛ ليأتيها الخبر من رسول الله –صلى الله عليه وسلم- على ذلك بأنه من
الجور، فكانت عوناً لزوجها في رد هذه الهبة.
وينبغي الذهاب إلى أبعد من ذلك في
أمر العدل؛ فنطلبه من الأخ الكبير تجاه إخوانه؛ فلا يفضل أحداً من إخوانه
على آخر، خاصة إذا كان الأب متوفَّى، وكذلك الجد، وقد نص على ذلك الفقهاء
رحمهم الله.
ومما ينبغي التنبيه عليه هو أن
العدل بين الأولاد يُراعى فيه تفاوت حاجاتهم؛ فمصروف الولد الجامعي ليس مثل
الولد في الصفّ الأول، ولعبة الولد ذي السنتين ليست كلُعبة الولد ذي
الثمان والعشر، والبنت تُزيّن بذهب لا يجوز للذّكر لُبْسُه وهكذا دواليك،
وخلاصة الأمر أنّه يعطي كلَّ ولد ما يحتاجه؛ فإن تساووا في الحاجة والحال
ساوى بينهم في الأعطيات.
تقوى بلا عدل، ولا يبلغ المؤمن منازل المتقين حتى يتوخى العدل بمفهومه
الشامل مع ربه سبحانه، ومع الناس جميعاً في معاملتهم وأخذه وإعطائه وكل
شأنه، فإن كان كذلك فلا ريب أنه أسكن نفسه مكانهم، وإن لم يتوخ ذلك؛ فليس
من المتقين في شيء، ولو استوفى الليل والنهار صياماً وقياماً. يقول الحق
تبارك وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ
كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ
لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [المائدة : 8] .
والناس كلهم جميعاً على اختلاف
نحلهم ومعتقداتهم يحبون العدل، ويعلون من شأنه، بل ويطربون لكلماته متى ما
ذُكرت، وإن كانوا على شيء من الظلم؛ لأن العدل هو نداء الفِطَر منهم،
والفِطَرُ لا يزال لها حضور في النفوس.
وثمة من حاول اللحاق بركب العدل والعدول وسعى في ذلك
جهده، ولكن لم يبلغ منه شأواً، وذلك لغياب بعض المفاهيم عنه، ولغلبة الهوى
على نفسه؛ فأرته حسناً ما ليس بالحسن؛ فهو قد أحكم أمره فأخذ من الناس
وأعطى عدلاً لا ظلم فيه، ولكن عندما التفتَ إلى من هم بسبب منه ونسب؛ فقد
توازنه؛ فانتقصهم، وغبنهم في آكد حقوقهم، وفرّط فيما استرعاه الله عليه من
المسؤولية في حق الأهل والأولاد.
ولا ريب أن هذا الصنف من الناس إن
لم يتدارك أمره في دنياه قبل أخراه فقد أحل نفسه دار البوار، ولقي الله
-سبحانه وتعالى- مائلاً ميلاً عظيماً، وكان في غنى عن ذلك لو سلك سبل
العدل.
وتبدأ أولى درجات الإعراض عن العدل
عندما يقترن ذلك الرجل بالمرأة الأخرى الجديدة؛ فتراه يحجم عن الأولى،
فيتركها ويهجر عشّها، فلا تراه إلاّ لماماً، وإن أعطاهم شيئاً من الوقت
فيأتيهم متبرّماً مكفهرّ الوجه، وكأنما الدنيا فوق رأسه، وربما أسمعهم من
مسموم الكلام ما تطيش له ألبابهم؛ فيتركهم ذلك في لجة التفكير والتقدير
يتساءلون: ما الذنب الذي اجترحوه فاستحقوا به هذه اللائمة وهذا المقت من
أبيهم؟!
وذلك الأب الكريم كانت بدايته تلك،
فهو إن قصّر في جانب من جوانب القوامة أو الاهتمام إلاّ أنه يحاول تعويض
ذلك بالنفقات، وقد تكون تلك النفقات في بداياتها جزيلة وتفي بحاجاتهم، إلاّ
أنه وبمرور الأيام وتعاقب الشهور والأعوام يقلّل من تلك الأعطيات، فلا
تكاد تأتي حتى ولو بالأساسيات، فتضيق عليهم جرّاء ذلك معايشهم، حتى لربما
رُحموا جرّاء ذلك؛ وكأنهم لا عائل لهم، ولو التفتّ إلى بيت الأخرى لوجدت
الأمر بخلاف ذلك.
فحال الإخوة من هذا الرجل مختلف
جداً؛ فثمة من يفتقد الأساسيات، وثمة من لا تحوجه حتى الكماليات، وهذا
يُعان وهو في غير حاجة، وهذا يُكلف فوق طاقته، وهذا يُضيّق عليه، وهذا
يُوسّع عليه حتى لربما لحقه بسبب ذلك البطر، وهذا وربي له أثره غير الحميد
في تأجيج نار العداوة بين الإخوة، وهذا يورث المجتمع التقاطع.
ولا أعظم وزراً ممن فرّق بين أبنائه في عطية أو مكرمة؛
فالنبي –صلى الله عليه وسلم- جاءه بشير بن سعد –رضي الله عنه- يشهده على
عطية وهبها لابنه النعمان بن بشير –رضي الله عنه-، فقال له النبي –صلى الله
عليه وسلم- : "أكلَّ بنيك أعطيتهم؟ فقال بشير –رضي الله عنه-: لا، فقال له
النبي –صلى الله عليه وسلم- : "أشهد على ذلك غيري فإني لا أشهد على جور"،
فرد بشير –رضي الله عنه- تلك العطية. فالنبي –صلى الله عليه وسلم- سمى
تفضيل بعض الأبناء على بعض جوراً وظلماً، والجائر والظالم لا مكان له بين
عباد الله في جنانه.
كم كان فهم سلف هذه الأمة دقيقاً؛
حتى لنراهم يتوخون العدل بين الأولاد حتى في القُبَل، فلا يقبِّل أحدهم إلا
ّويلحق الثاني به؛ لينتزعوا بذور الحسد والغيرة من النفوس، وقد أفلحوا في
ذلك؛ فألَّفُوا مجتمعاً تعشعش فيه روح الألفة والمحبة.
وهنا لا بد أن نعرج على المرأة،
وربما تكون هي الزوجة الثانية؛ فنقول لها: اتقي الله سبحانه وتعالى، وتذكري
أن ما تقومين به من إيغار صدر هذا الأب على بنيه لاحق بك إثمه، ولن تزول
قدماك يوم القيامة حتى تُسألي عنه، وربما عاملكِ الله بقصدك فأراك آثاره
حسرات عليك في الدنيا قبل الآخرة، والجزاء من جنس العمل، ولا يظلم ربك
أحداً. ولا بد أن تدركي- يا أمة الله- أن التحاق الإخوة بإخوانهم قوة لهم
وعز، وربما كان صلاحهم على أيدي إخوانهم خاصة عندما يكبر والدهم؛ فَلِم
تفوّتي تلك المصالح على بنيك؟ ولم لا تكوني كعمرة، التي شرطت على زوجها
عندما أراد يهب ابنها شيئاً أن يشهد على ذلك رسول الله –صلى الله عليه
وسلم-؛ لأنها استرابت في شأن الهبة، فلا تريد لابنها إلاّ ما كان صالحاً
صواباً؛ ليأتيها الخبر من رسول الله –صلى الله عليه وسلم- على ذلك بأنه من
الجور، فكانت عوناً لزوجها في رد هذه الهبة.
وينبغي الذهاب إلى أبعد من ذلك في
أمر العدل؛ فنطلبه من الأخ الكبير تجاه إخوانه؛ فلا يفضل أحداً من إخوانه
على آخر، خاصة إذا كان الأب متوفَّى، وكذلك الجد، وقد نص على ذلك الفقهاء
رحمهم الله.
ومما ينبغي التنبيه عليه هو أن
العدل بين الأولاد يُراعى فيه تفاوت حاجاتهم؛ فمصروف الولد الجامعي ليس مثل
الولد في الصفّ الأول، ولعبة الولد ذي السنتين ليست كلُعبة الولد ذي
الثمان والعشر، والبنت تُزيّن بذهب لا يجوز للذّكر لُبْسُه وهكذا دواليك،
وخلاصة الأمر أنّه يعطي كلَّ ولد ما يحتاجه؛ فإن تساووا في الحاجة والحال
ساوى بينهم في الأعطيات.
- تاج الياسمينالمشرف العام
- عدد المساهمات : 8574
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com
رد: اتقوا الله واعدلوا
الإثنين ديسمبر 27, 2010 4:02 pm
بارك الله فيك اختي الغالية وجزاكي الله الجنة ان شاء الله
الف شكر لكي
تحياااتي
الف شكر لكي
تحياااتي
- mada is lifeنائب المدير الاول
- عدد المساهمات : 3082
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 29
الموقع : https://choob.yoo7.com
رد: اتقوا الله واعدلوا
الإثنين ديسمبر 27, 2010 5:46 pm
شكرا على الموضوع الجميل
- فيصل
رد: اتقوا الله واعدلوا
الإثنين ديسمبر 27, 2010 6:42 pmمرسي عليك
- أســــ الذكريات ــــيرالمراقب العام
- عدد المساهمات : 3987
تاريخ التسجيل : 21/10/2010
العمر : 30
رد: اتقوا الله واعدلوا
الأربعاء مارس 16, 2011 8:33 pm
- احكام مفيدة - ميزان حسناتك \ استودعك الله احكام مفيدة"ميزان حسناتك.استودعك الله" بسم الله الرحمن الرحيم (( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه )) هي تقال مرة واحدة على كل شيء يراد حفظه. من آثارها المجربة النافعة: حفظ الأموال والأولاد وغيرهما
- معاطف شتويه للبنات موديل ان شاء الله تعجبكم ان شاء الله تعجبكم ان شاء الله تعجبكم
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
- ديك يذكر اسم الله أثتاء ذبحه .. سبحان الله العظيم
- محاضرة (أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها) لفضيلة الشيخ محمد بن هادي المدخلي -حفظه الله تعالى- للتحميل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى