منتدى الشعوب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الشعوب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
منتدى الشعوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
الفارس الاسود
الفارس الاسود
المدير
المدير
عدد المساهمات : 393
تاريخ التسجيل : 05/11/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com

علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة.  [3 Empty علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة. [3

الإثنين مايو 09, 2011 4:50 pm

[b]علاقة الإسلام بالشرائع الأخرى
إن الدين الخالد الذي شرعه الله تعالى لعباده إنما هو الإسلام هذا الانقياد والإذعان لعقيدة التوحيد والاستسلام لها وعقد القلب عليها، فهذا التوحيد بمعانيه الكبيرة ومستلزماته الأخلاقية في العمل والسلوك إنما هو دين الله الواحد لسائر رسله ولعامة خلقه .
كان هذا التوحيد أول رسالة عهد بها إلى أول رسول إلى أول جماعة خوطبوا بالتكاليف وهي رسالة سيدنا نوح عليه السلام إلى قومه قال تعالى  ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره  سورة الأعراف الآية 59 ويقول الله تعالى  شرع لكم من ما وصّى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه  سورة الشورى الآية13.
والدين المراد في هذه الآية إنما هو عقيد التوحيد ومستلزماتها من مكارم الأخلاق وفضائل السلوك والمعاملة بين الناس فذلك لا يجوز الاختلاف فيه أما ما وراء ذلك من صور العبادات وأشكال المعاملات التي تتأثر باختلاف الأزمنة والظروف والبيئات فيجوز الاختلاف فيها .لقوله تعالى لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا سورة المائدة الآية 48
فالرسالات كلها واحدة ، فقد اقتضت مشيئة الله أن يكون الرسل جميعا رسلا لهذا الدين مع اختلاف شرائعهم . وأن مهمة كل واحد منهم إضافة لبنات إلى هذا البناء الذي تمّ إكماله بشريعة القرآن الإسلامية ( ).
لقد سبق أن وضح القائد رؤيته للعلاقة بين الإسلام والأديان الأخرى، منذ ندوة الحوار الإسلامي المسيحي المنعقدة في طرابلس بالجماهيرية العظمى من 2-6 /صفر/1396 الموافق 1-5/فبراير/ 1976 الميلادي. وكانت هذه الندوة من حيث المستوى والدلالات والآثار والأصداء من أهم الأحداث العالمية ، ولذلك لم تتخللها رؤى في العلاقة بين الإسلام والأديان، ومن ضمنها ما طرحه القذافي. فقد تساءل القائد عن نظرة الحاضرين إلى الدين، هل ينظرون إليه على أنه دين واحد أم عدة أديان ؟
فقد عقب بعض الحاضرين على ذلك بالقول إن الدين واحد في الأصل لأن الله واحد، وإذا كان الدين منبعه الله، والله واحد لا يمكن إلا يكون الدين واحدا.
وقال القائد إذا توصلنا إلى أنهما (الإسلام والمسيحية) دين واحد فيجب أن نكيف حياتنا باعتبارنا أهل دين واحد، لتزول كل المشاكل المترتبة على اتفاقنا على أننا أهل دين واحد... فإذا كانا دينين فإن الحوار يتشعب إلى هل أحدهما خطأ والآخر صحيح؟ وهل نستطيع أن نسير جنبا إلى جنب بالمسجد والكنيسة على أنهما دينان ؟
ثم توصل القائد إلى إقرار أن الإسلام يقر بوجود المسيحية واليهودية إلى جنب الإسلام، ولكن بشرط واحد فقط وهو أن يقيموا التوراة والإنجيل( ) قل يا أيها الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل - النساء / 68
فهذه الرؤية التي طرحها القائد في تمبكتو هي دعوة متجددة وذكرى، ولعل الذي سوغ له إعادة طرحها هو زمان طرحها ومكانها، فإن الفكرة وإن كانت نفس الفكرة فإن زمان ومكان طرحها يختلفان ، ومن هنا كان لها هذه المرة ذوق خاص وردود فعل واسعة لأنها –كما قال عنها العقيد نفسه- تحد في وجه متغيرات الأحداث.
وقد يتصور البعض أن القائد يزكي روح الانفصام بين الأديان في زمن يتجه العالم نحو الحوار بين الأديان، نقول إن الحوار يتطلب الصراحة وهو ما تحلى بها القائد في خطابه هنا بعيدا عن المجاملة إظهارا للحقيقة ولا شيء غير الحقيقة، يضاف إلى ذلك أنه كان من أوائل من دعوا إلى الحوار في العصر الحديث.
وفي موضوع بعنوان (ما بعد تمبكتو ) نشر على الشبكة الدولية مقالة أظهر الكاتب فيها وجهة نظر منصفة عن خطاب القائد فقال: أروني حاكما عربيا أو مسلما له الجرأة والشجاعة والمعرفة والاطلاع ليتعاطى مع الشأن الفكري والديني ..بالعمق والجرأة التي صاحبت مسيرة القذافي .
ويقول: إن عصر الهيمنة الغربية (المسيحية اليهودية ) على العالم ، لا يملك الجرأة فيه إلا أمثال القائد بأن يجاهد وعلى الملأ بالقول بأن الإنجيل مزور والتوراة مزور ،لأنهما ينكران رسالة محمد ، وأن المسيحية واليهودية عقائد منسوخة بالإسلام، وأن النبيين جميعا كانوا مسلمين.( )
ويقول عادل تيودور خوري- جوابا لسؤال هل يكون محمد نبيا في نظر المسيحيين كما هو نبي في نظر المسلمين؟ - " في الحوار اللاهوتي لا يجوز اعتبار الأهداف الإستراتيجية ؛ كأن نتساءل إلى أي مدى يمكن أن نصل إذا قلنا للمسلمين كذا وكذا، وإلى أي مدى يمكن أن نسرهم إن نحن فعلنا ذلك! إذا كنا نتحدث حديثا لاهوتيا مسؤولا حقا فعلينا أن نقول ما نؤمن به لا ما يسر الطرف الآخر أن يسمعه ومهما يكن من أمر فالمسلمون لا يقدمون على القول إن المسيح هو ابن الله بهدف مسرتنا لأنهم لا يستطيعون تبرير هذا القول استنادا إلى معطيات دينهم ولاهوتهم علينا إذن أن نخوض حوار الحقيقة بكثير من التعاطف والانفتاح إزاء طرف الآخر، لكن لا على سبيل المجاملة . هذا تصريح من عايش المتحاورين جاز له أن يصرح بالحقيقة أ فليس من الأولى أن يصرح به من كان من أوائل الدعاة إليه؟
إن القائد يبرز في خطابه بتمبكتو العلاقة بين الإسلام والشرائع الأخرى على حقيقتها فالإسلام هو الاستسلام لله والانقياد له بتوحيده والإخلاص له والتمسك بطاعته، وهذا المعنى العام قديم دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين. وهكذا نرى نوحا يقول لقومه: وأمرت أن أكون من المسلمين  يونس /: 72 وأوصى يعقوب بنيه في قوله تعالى: فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ  البقرة / 132 ويجيب أبناؤه بالقول.. قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَـهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ البقرة / 133 ويقول موسى عليه السلام.. يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ يونس / 84 .وقال الحواريون لعيسى عليه السلامَ..نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ آل عمران /52 إلى غير هذه الآيات التي تقر بأن أصل الدين هو الإسلام إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ - آل عمران / 19.
والقرآن يؤكد في أكثر من موضع أن الأنبياء والرسل جميعا مسلمون ، وأن رسالاتهم كلها جاءت لتكمل صرح هذا الدين الإلهي الواحد ( ) يقول الله تعالى :  وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ، ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم  البقرة الآية 127-128
ويقول أيضا :  وماكان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين آل عمران الآية 67
وفي سورة يونس يؤكد الله تعالى على أن موسى نبي الإسلام وأنه أرسله يدعو قومه إلى هذا الدين  وقال موسى ياقوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين  الآية 84
وفي سورة آل عمران على لسان عيسى عليه السلام فلما أحسّ عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون  الآية 52
كما يوضح القرآن أن أبا الأنبياء إبراهيم عليه السلام هو الذي سمّى أتباع –محمد - هذا الدين جميعا بالمسلمين . يقول الله تعالى في سورة الحج  وجاهدوا قي الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماّكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس  الآية 78
إذن الإسلام بمعناه القرآني الذي سبق لا يصلح أن يكون محلا للسؤال عن علاقة بينه وبين سائر الأديان السماوية إذ لا يسأل عن العلاقة بين الشيء ونفسه . فها هنا وحدة لا انقسام فيها ولا إثنية . وعليه فإن الإسلام امتداد للرسالات السماوية السابقة في صورتها الأولى التي سلمت من التغيير والتبديل . فالقرآن الكريم يعلن أنه جاء مصدقا لما بين يديه من الكتب ، ونرى القرآن يزيد على إطلاق صفة التصديق عليه صفة الهيمنة على الأديان السابقة، { وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ } . فقد جاء الإنجيل لتعديل بعض أحكام التوراة {وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ} وقال تعالى{ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ} ، وجاء القرآن ليهيمن على هذه الكتب ، والهيمنة هنا ليست إلغاء ولا إقصاء ، وإنما هي منطق تصحيح والتنبيه إلى ما وقع من التحريف في هذه الديانات ، وليعلن اكتمال النبوة والرسالة ، والنبوات، والرسالات تصحيح وتقدم وارتقاء في التاريخ ، فكان اكتمالها إعلانا لاستقلال العقل البشري والإرادة واكتمال الوعي الإنساني، ولتكون هذه الرسالة احتواء للماضي واستشرافا للمستقبل ، وتقول المستشرقة أن ماري شيمل وخوري " إن رسالة الإسلام اتخذ موقفا وسطا بين قساوة التوراة ولين الإنجيل} .
إن علاقة الإسلام بالديانات السماوية الأخرى علاقة تأكيد وتأييد وتصديق وقد نشأ عن عدم فهم هذه العلاقة أو التغاضي عنها إشكال في بقاء بعض أصحاب الديانات السابقة على دينهم رغم أن الإسلام نسخها، وهو الخطأ الذي بينه القائد في خطابه حيث قال:" يعتقدون خطأ أن محمد رسول العرب أو المسلمين فقط.. هذا خطأ لأن محمدا نبي للناس كافة وهو ناسخ لكل الأديان التي قبله ولو أن عيسى كان حيا عندما بعث محمد لأصبح عيسى تبع محمد ..كل الناس مطلوب أن يكونوا مسلمين .. هكذا يريد الله ولكن لن يكونوا مسلمين بسهولة" . والمقطع الأخير من هذا الخطاب دلالة واضحة على عمق تناوله للإشكال . فهذا( فلبرت wolbert) يقول :" إن نحن المسيحيين اعترفنا بمحمد كنبي ، لما بقي من داع لاستبعاد سواه كمؤسسة البهائية مثلا من النبوة " ويقول( كالرتkahlert ) في هذه الحالة لا بد لنا من أن نحصر مفهوم النبوة في نطاق المعنى العام المتعارف عليه في علم الظواهرية الدينية ونستثني منه الاعتراف بمحمد كخاتم النبيين . فعدم الاعتراف بأن النبي أرسل إلى الناس كافة وأن رسالته ناسخة للرسالات السابقة هو الذي أدى إلى التحامل عليه قديما وحديثا ، يقول القائد في الندوة التي سبق ذكرها :" المشكلة هي وجود رأي عند المسيحيين وربما عند اليهود لعدم الاعتراف بنبوة محمد عليه أزكى الصلاة وأفضل السلام وهذا خطأ كبير ليس في حق الذين آمنوا بمحمد ولكن خطأ في حق الله سبحانه وتعالى لأن نبوة محمد إرادة الله والتشكيك فيها أو نفيها هو نفي أو تشكيك لإرادة الله... ليس العرب هم الذين اتخذوا محمدا لأن العرب حاربوه في البداية ... وأنكروا عليه النبوة " وهكذا نرى أن خطاب القائد حول المشكلة نابع من تجربة دعا إلى حلها قديما.
إن سنة الله في التاريخ تكامل الرسالات الإلهية تدريجياً، وهي تمر عبر الرسالات المتعددة التي يكمل بعضها بعضاً، كذلك الحال في تكامل الرسل والأنبياء والمرسلين، فاصطفى الله تعالى آدم اصطفاء خاصاً، واصطفى نوحاً، ثم اصطفى إبراهيم وآل إبراهيم، ثم اصطفى عمران وآل عمران.
وأكد القرآن الكريم أن هذا الاِصطفاء ليس أمراً واقفاً على هذه الأسماء وهذه الجماعات، وإنما هي قضية ذات امتداد في الذرية، ذرية بعضها من بعض، يعني حركة تاريخية تتحرك فى التاريخ الاِنساني . يقول الله تعالى : (إِنَّ اللهَ اصْطَفَىَ ءَادَمَ وَنُوحاً وَءَالَ إِبْرَهِيمَ وَءَالَ عِمْرَنَ عَلَى الْعَـلَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) آل عمران الآية34
ويقول أيضا (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَهِيمَ وَجَعَلْنَا فِى ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتبَ فَمِنْهُم مُهْتدٍ وَكثِيرٌ منْهُمْ فسِقُونَ) الحديد الآية 26.
فإذا كانت العلاقة بين النبوات علاقة تأييد وامتداد فإن العلاقة بين الرسل علاقة عضوية حيث إذا أسيئ إلى واحد منهم كأنما أسيئ إلى جميعهم.

تاج الياسمين
تاج الياسمين
المشرف العام
المشرف العام
عدد المساهمات : 8574
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com

علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة.  [3 Empty رد: علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة. [3

الإثنين مايو 09, 2011 7:41 pm
المسلم يجب ان يكون قدوة للجميع لكن للاسف مانلاحظه في هذا الوقت يثبت عكس ذلك
بارك الله فيك وجزاك الله الجنة ان شاء الله اخي الكبير
الف شكر لك
تحيااتي
الفارس الاسود
الفارس الاسود
المدير
المدير
عدد المساهمات : 393
تاريخ التسجيل : 05/11/2010
الموقع : https://choob.yoo7.com

علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة.  [3 Empty رد: علاقة الإسلام بالشرائع السماوية السابقة. [3

الثلاثاء مايو 10, 2011 11:50 am
مشكووووووووووورة اختي الصغيرة و شكرا لكي على الملاحضة التي باتت للانسان المسلم كاكابوس المزعج تحياتي لكي اخوك الكبير الشرير Twisted Evil
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى